أحببته
ما حبيته أنا سبت حازم ف شهر 7 وعيد ميلادي كان ف شهر 9 ومن اليوم دا بدأت حياتي تتغير ولأول مره هقول تتغير للأحسن أنا علاقتي بولاد خالاتي مش أد كده بحكم إننا مش بنشوف بعض كتير ويمكن حتي معرفهمش غير إسما وشكلا لكن معرفش عنهم أي حاجه يوم عيد ميلادي ال 19 أحمد إبن خالتي كان عند خالتي التانيه هو ميعرفنيش ولا يعرف عني حاجه يومها شاف صورتي عند بنت خالتي ولما سألها عن الصورة عرف إني حور بنت خالته وقتها طلب من سلمي بنت خالتي إنه يكلمني ويتعرف عليا بحكم إني بنت خالته وسلمي كلمتني
إبتسمت وأنت طيبة يا سلوم
حور ف حاجه كده عايزه آخد رأيك فيها
حاجه إيه
عارفه أحمد إبن خالتنا ولاء
أيوه ماله
شاف صورتك عندي النهارده وسألني عليها وعرف إنها أنت وقالي إنه عايز يكلمك
وقولتيله إيه
قولتله هاخد رأيك الأول
براڤو عليك يا سلوم سيبك منه بقي
تعرفي إني من إمبارح لحد النهارده الساعه 5 الفجر وأنا بدور ع الإيميل بتاعك
ليه
عايز أكلمك إحنا إزاي أولاد خالات وإحنا منعرفش بعض
علشان مبنتقابلش فأنت متعرفنيش لكن أنا عارفة إسمك وأعرف شكلك من الصور إلي كنت بشوفهالك عند خالتي
مش مشكله أدينا لسه فيها أهو نبدأ من الأول ونتعرف
بدأنا نتعرف ع بعض أكتر وفضلنا أسبوع نتكلم وأنا حاسه إني مبسوطه لحد ما أحمد صدمني برسالة منه
أنا بحبك
كانت بالنسبالي صدمة فكرته بېكذب وبيتسلي لأن مفيش حد بيحب حد من أسبوع وكمان كلامنا كله كان شات يعني مكنش بيشوفني ولا حاجه علشان يلحق يحبني مشاعري كانت مستنفذه حرفيا ومعنديش طاقة لأي حاجه ف الدنيا ومكنش عندي أي إستعداد إني أعيش ف مشاعر وأتعلق وف الآخر يطلع الموضوع كذبه أو
وقتها قلبي إتركبله
جناحات وطار شعور إنك تلاقي حد بيحبك ومتمسك بيك وبيثبتلك دا بأفعاله مش بأقواله بس شعور حلو أوي وبيطمن وبيجدد فينا الروح وقتها لقيتني من غير ما أحس بقوله
أحمد أنا بحبك
اليوم دا كان أول يوم أنام فيه وأنا مرتاحه ومطمنه بعد سنين من القلق والزعل لأول مره بعد سنين قلبي يرجع يدق تاني بس المره